هناك حادثة مخيفة أصابت العالم بالخوف الشديد حيث تم اكتشاف الضفدع الثعباني وهو من أبشع وأشد المخلوقات السامة فتكاً على وجه الأرض هذا الكائن الغريب لا يشبه الضفدع الطبيعي بل يحمل خليط من خصائص البرمائيات والثعابين مع قدرة قاتله على شل الجهاز العصبي للبشر عن طريق لحظات وسمة أقوى من سم أفعى الاناكوندا، كما يمكن أن يسبب إلى الموت مباشرة في غضون دقائق بسيطة فكيف ظهر هذا المخلوق المخيف وما مدى تأثيره على البيئة والبشر هذا ما سوف نعرفه في هذا التقرير.
الضفدع الثعبانى خليط مخيف من الضفادع والثعابين
هذا الضفدع الثعباني يتميز بجسمه الطويل والنحيف فيجعله أبشع بالثعابين أكثر من الضفادع العادية، كما يمتلك جلدًا المسًا مغطى بمواد يسمى، بالإضافة إلى ذلك وألوانه الزاهية تساهم في التمويه في بيئته الطبيعية وقد يسكن في الأماكن الاستوائية والمستنقعات ولكنها شرع في الظهور في مناطق غير محتملة مما يثير الإزعاج بشأن احتمالية انتشاره عالمياً.
هل السم الفتاك اقوى من سم أفعى الأناكوندا
نعم،هذا المخلوق خطراً مميتًا وهو سمه القاتل الذي يمكن أن يسبب:
- توقف مباشر للجهاز العصبي مما ينتج عن ذلك شلل كامل في وقت بسيط.
- يؤدي إلى انخفاض سريع في ضغط الدم مما ينتج عن ذلك فقدان الوعي.
- يؤدي إلى فشل الجهاز التنفسي والقلب مما ينتج عن ذلك الوفاة مباشرة.
- حتى هذة اللحظة لم يتم اكتشاف مضاد فعال لهذا السم مما يجعل التعرض له كارثة مميتة.
ما هي الأماكن انتشار الضفدع الثعباني وخطورته المتزايدة
في الوقت الحالي يعتمد وجود هذا الضفدع في الغابات الاستوائية والمستنقعات ولكنه شرع في الزهور في بيئات حديثة ونتج عن ذلك بسبب التغيرات المناخية والتدخل البشري، بالإضافة إلى ذلك العلماء ينبهون من احتمالية انتشارها في الأماكن السكنية مما يكثر من مخاطر مواجهته بشكل مباشر.