“الشلن بنص مليون “!.. لو وجدت الشلن أو البريزة،  لا تفوت الفرصة الملايين بانتظارك،!!!!

مع اقتحام التكنولوجيا لمختلف جوانب الحياة نجد انه قد اصبح هناك تطور في كل شيء حتى في عالم الصناعات النقدية وصك العملات التي تطورت في مصر على مر السنين وهناك عملات اصبحت منقرضة واختفت تمامًا شأن عملة الشلن والبريزة تلك العملات تعود إلى عقود وأعوام كثيرة قد مضت ولكن هذه العملات لديها قيمة تاريخية ومادية عظيمة تابعونا للتفاصيل.

ما هي البريزة والشلن

جدير بالذكر أن عملة الشلن والبريزة هي عملات نقدية صغيرة للغاية كانت تستخدم في مصر في بداية القرن العشرين وكانت متداولة في جميع المحافظات وتلك العملات هي جزء أصغر من الجنيه المصري في تلك الحقبة الزمنية وفي هذا التوقيت الذي تم صك تلك العملات فيه نجد أنها كانت لها أهمية كبيرة وقيمة في حياتنا اليومية ويتم تداولها بصورة متكررة.

لماذا لا يجب أن تفرط فيهما

  • أولا يجب معرفة أن عملة الشلن والبريزة هي ليست مجرد عملات معدنية بلا معنى بل لها قيمة تاريخية وثقافية في مصر وهي جزء لا يتجزأ من حضارة مصر التي قد مضت وتلك العملات كانت جزءا من الاقتصاد المحلي.
  • ثانيا نجد أن تلك العملات بمرور الزمن قد أصبحت الآن من العملات النقدية المرتفعة في القيمة لأنها نادرة وهناك بعض الأشخاص من هواة جمع تلك العملات قد يقومون بدفع مبالغ مالية كبيرة لشرائها.
  • ثالثا عند رؤية تلك العملات النقدية القديمة يتم إثارة بعض المشاعر لدينا خاصة وأنها مرتبطة بطفولة قدر كبير من جيل التسعينات وتذكرنا بالحنين للماضي.
  • رابعا واخيرا هذه العملات كانت بتصاميم مميزة للغاية وكانت قطع معدنية بمثابة لوحة فنية.