تواصل مصر والإمارات تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث أعلنت شركة “الكازار” الإماراتية عن استثمار ضخم بقيمة 2.5 مليار دولار في مشروع طاقة متجددة متطور بمنطقة الزعفرانة، في خطوة تعكس التوجه نحو تعزيز استخدام الطاقة النظيفة وتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية.
🔹 مشروع طاقة هجينة فريد من نوعه
✔ يعتمد المشروع على مزيج من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يعزز الاستخدام المستدام لمصادر الطاقة المتجددة.
✔ يهدف إلى تقليل انبعاثات الكربون وتعزيز الاستدامة في قطاع الطاقة المصري.
⚡ قدرة إنتاجية ضخمة
✔ من المتوقع أن يولد المشروع 3.1 جيجاواط من الكهرباء، وهو ما يُغطي احتياجات ملايين السكان والمرافق الحيوية.
✔ يُعتبر من أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في المنطقة، مما يضع مصر في موقع ريادي بهذا القطاع.
📍 اختيار موقع استراتيجي
✔ سيتم تنفيذ المشروع في منطقة الزعفرانة، على أراضٍ كانت تستخدم سابقًا كمحطة رياح، مما يجعلها مثالية لمثل هذا المشروع الضخم.
✔ يضمن الموقع كفاءة تشغيلية عالية بفضل الموارد الطبيعية المتاحة من الرياح القوية وأشعة الشمس القوية.
📈 دعم الاقتصاد المصري
✅ سيوفر المشروع آلاف فرص العمل خلال مراحل الإنشاء والتشغيل.
✅ يسهم في تحقيق طفرة بقطاع الطاقة المتجددة، مما يعزز التنمية المستدامة ويدعم رؤية مصر 2030 للتحول إلى الطاقة النظيفة.
يُعد هذا الاستثمار علامة بارزة في الشراكة الاقتصادية بين مصر والإمارات، ويمثل خطوة مهمة نحو مستقبل أكثر استدامة للطاقة في البلاد