مع قدوم شهر رمضان المبارك، يترقب الجمهور العربي عرض برنامج “رامز إيلون مصر” الذي يقدمه الفنان رامز جلال ويعد البرنامج من أبرز برامج المقالب التي تجذب المشاهدين بفضل مزيج من الإثارة والكوميديا ولكن ما يميز “رامز إيلون مصر” هو المسابقة اليومية التي تتيح للمشاهدين فرصة الفوز بجوائز ضخمة، مما يزيد من تفاعلهم مع البرنامج ويجعل المتابعة أكثر متعة. إذا كنت ترغب في الاشتراك في المسابقة وتحقيق حلم الفوز بجائزة نقدية ضخمة، إليك كل ما تحتاج لمعرفته حول كيفية المشاركة.
كيفية الاشتراك في مسابقة رامز إيلون مصر
للتمكن من المشاركة في مسابقة “رامز إيلون مصر” 2025، يجب أولاً متابعة البرنامج بشكل يومي، حيث يُطرح سؤال مرتبط بحلقة اليوم أو بالضيف الذي يظهر في البرنامج وبمجرد سماع السؤال عليك الإجابة عليه بشكل صحيح وإرسال الإجابة عبر الرسائل النصية القصيرة (SMS) إلى الرقم 95450 وبعد إرسال الإجابة الصحيحة، تدخل مباشرة في السحب اليومي على الجوائز، حيث يتم اختيار ثلاثة فائزين يومياً، ويتم الإعلان عن أسمائهم في نفس الحلقة والجوائز تصل قيمتها إلى 100 ألف جنيه، مما يجعل المسابقة أكثر إثارة وتحفيزًا للمشاركة.
قيمة الجوائز في المسابقة:
تعد جوائز مسابقة “رامز إيلون مصر” من أكبر العوامل التي تجعل البرنامج أكثر جذبًا للجمهور. فكل يوم، يحصل الفائزون على جوائز مالية تصل إلى 100 ألف جنيه، ما يعكس أهمية هذه المسابقة في جذب المتابعين وتحفيزهم على التفاعل مع كل حلقة، كما أن فوز ثلاثة مشاهدين يوميًا يعزز من فرصة التغيير في حياة المشتركين، ويجعل البرنامج أكثر تشويقًا وإثارة للمتابعين.
ضحايا البرنامج في موسم 2025
يواصل برنامج “رامز إيلون مصر” في موسمه الجديد لعام 2025 استضافة مجموعة من الأسماء اللامعة من عالم الفن والرياضة وفي الحلقات السابقة، وقع العديد من المشاهير في فخ رامز جلال، حيث كانوا يتوقعون المشاركة في برامج تقليدية أو ظهور خاص. من أبرز الأسماء التي تم استضافتها حتى الآن:
- الفنان أحمد العوضي
- الفنانة زينة
- المطربة بسمة بوسيل
- الفنان مصطفى أبو سريع
- لاعبو كرة القدم مثل محمد كنو، إمام عاشور، وأشرف بن شرقي.
ومع استمرار البرنامج، يترقب الجمهور الحلقات القادمة التي ستشهد استضافة مزيد من الأسماء البارزة في مجالات الفن والرياضة، مثل إلهام شاهين، هدى المفتي، نور النبوي، وطاهر محمد طاهر وهذا ما يضيف مزيدًا من الإثارة والتشويق لمتابعي البرنامج، الذين يتوقون لمعرفة من سيكون الضحية المقبلة.