«زي الكوافيرات واحلي كمان..!!» طريقة لصبغه بالقهوة والكاكاو لعشاق لون بني غزالي أفضل من صالونات التجميل وبدون مواد كيميائية؟!!

تبحث العديد من النساء عن طرق طبيعية لصبغ الشعر باللون البني الغزالي، الذي يعد من الألوان المفضلة للكثيرات بفضل جماله وجاذبيته في هذا السياق، تم اكتشاف وصفة طبيعية باستخدام القهوة، حيث تمنح الشعر لونا بنيا من أول استخدام بالإضافة إلى ذلك، فإنها لا تضر صحة الشعر بل تساعد في حمايته من أضرار المواد الكيميائية المستخدمة في صبغات الشعر سنتعرف في هذا المقال على طريقة تحضير هذه الصبغة الطبيعية.

مكونات صبغة الشعر بالقهوة

 صبغة الشعر بالقهوة
صبغة الشعر بالقهوة

تتكون صبغة الشعر بالقهوة من مكونات بسيطة، وهي:

  • 2 ملعقة كبيرة من القهوة.
  • 2 ملعقة كبيرة من الكاكاو.
  • 1 ملعقة كبيرة من القرنفل المطحون.
  • 1 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.
  • 1 ملعقة من الفازلين المذاب.
  • ماء.

طريقة تحضير الوصفة

لتحضير الوصفة، يمكن اتباع هذه الخطوات البسيطة للحصول على لون بني غزالي من أول استخدام:

  • في وعاء، امزجي القهوة والكاكاو والقرنفل بشكل جيد.
  • أضيفي الماء تدريجيًا حتى تحصلي على قوام كريمي.
  • أضيفي زيت الزيتون والفازلين، وامزجي المكونات جيدًا.
  • اتركي الخليط لمدة ساعة حتى يتفاعل.
  • ضعي الخليط على شعرك واتركيه لمدة ساعتين.
  • بعد ذلك، اغسلي شعرك بالماء وخل التفاح.
  • ستلاحظين أن الشعر قد أصبح بنيًا غزاليًا من أول استخدام.

فوائد وصفة القهوة

تتمتع هذه الوصفة بالعديد من الفوائد التي تجعلها فعالة لصبغ الشعر من أول استخدام، ومنها:

  • تحتوي على مضادات أكسدة مفيدة لصحة الشعر.
  • تساعد في تطويل الشعر.
  • تساهم في التخلص من قشرة الرأس.
  • تعمل على تقليل تساقط الشعر.
  • تعزز من إنبات الفراغات في الشعر.
  • تساهم في تنعيم الشعر.
  • تعطي الشعر لمعة جذابة.
  • تلوّن الشعر باللون البني بشكل طبيعي ودون الإضرار به.

فوائد خل التفاح

يساعد خل التفاح على تقليل قشرة الرأس وتنظيف فروة الرأس، كما يعمل على تنعيم الشعر وزيادة لمعانه لتحضير هذه الخلطة، اخلطي ملعقة كبيرة من خل التفاح مع كوب من الماء، ثم ضعي المزيج على شعرك المبلل وغطيه بقبعة استحمام لمدة 15 دقيقة بعد ذلك، اغسلي شعرك بالشامبو والماء الفاتر للحصول على شعر ناعم ولامع.

بهذه الطريقة، يمكنك الحصول على شعر بني غزالي لامع وصحي دون اللجوء إلى المواد الكيميائية الضارة.