مواقع التواصل الاجتماعي تحدثت عن اكتشاف مخيف سوف يغير العديد من المفاهيم حول المخلوقات السامة، حيث كشفت دراسات جديدة عن نوع حديث لدى الضفادع يطلق عليه الضفدع الثعباني وهو يمتاز بسم قاتل يفوق في قوته سم الأفاعي الأكثر شهرة ومن هذة الأفاعي الأناكوندا، وهذا الاكتشاف يمثل خطراً كبيراً ليس فقط للطبيعه بل خطر على البشرية، بالإضافة إلى ذلك لدغته القاتلة قد تؤدي إلى الموت مباشرة، والآن بات العالم أمام تهديد جديد لم يكن في الحسبان، مهمة العلماء حالياً تكمل في إيجاد وسيلة للحماية والوقاية من هذا المخلوق الغريب والمخيف.
ماذا تعرف عن الضفدع الثعبانى
هو مخلوق حديث تم اكتشافه في بيئات استوائية نائية ولديه مميزات تجعله من ابشع المخلوقات السامة على وجه الأرض، وحيث يجمع بين خصائص الضفادع والثعابين، كما يشبه إلى حد كبير الثعابين في شكله مما يبسط عليه التمويل بين البيئه والأعشاب.
ما تأثير سم الضفدع الثعباني
سم الضفدع الثعباني يشكل خطراً كبيراً على المخلوقات فقد أكدت الدراسات أن سم هذا الضفدع أكبر من سم أفعى الأناكوندا، كما يتسبب في شلل سريع للجهاز العصبي للمخلوقات الحية بما في ذلك الإنسان ولد تعرض أي فرد للدغة هذا الضفدع يؤدي السم إلى التوقف مباشرة من القلب أو الشلل مما يؤدي إلى الموت مباشرة بعد لدغته.
أين يعيش الضفدع الثعباني
الضفدع الثعباني يعيش في البيئات الاستوائية والغابات الممطرة، كما يختبئ بين الأعشاب الكثيفة والأشجار المظلمة ويحب الحياة في الأماكن التي يصعب الوصول إليها مما يساعد في تعزيز فرص بقاء بعيداً عن الأنظار، بالإضافة إلى ذلك تشكل تهديداً حقيقياً لكل من يرغب في الاقتراب من موائلها الطبيعية.
ما هي أعراض لدغة الضفدع الثعباني
عندما يتم التعرض للدغة الضفدع الثعباني تشرع الأعراض مباشرة ومن أهم هذة الأعراض:
- توقف تدريجي القلب في حالة عدم العثور على العلاج.
- وجود شغل تدريجي في الأطراف.
- ظهور ألم حاد في منطقة اللدغة.
- صعوبة شديدة في التنفس.