«البافاري مش لوحده في السوق».. فولفو XC90 2025 بتكشر عن أنيابها في مصر بسعر ومواصفات قوية.. «الأمان السويدي في أعلى مستوياته»

في سوق السيارات الفاخرة في مصر، الذي تسيطر عليه العلامات الألمانية مثل بي إم دبليو ومرسيدس، قررت فولفو XC90 2025 أن تكشر عن أنيابها وتعلن عن نفسها كخيار قوي ينافس بقوة، بفضل تصميمها الفاخر، تقنياتها المتطورة، ومستوى الأمان الذي لا يُضاهى.

تصميم أنيق.. رفاهية اسكندنافية بلمسة رياضية

تأتي فولفو XC90 2025 بتصميم يجمع بين الأناقة والقوة، مع شبك أمامي مميز، ومصابيح LED بتصميم “مطرقة ثور” الأيقوني، بالإضافة إلى خطوط انسيابية تعزز من الديناميكية الهوائية. كما أن المقصورة الداخلية تعكس الفخامة السويدية، حيث تعتمد على خامات عالية الجودة مثل الجلد الفاخر، الأخشاب الطبيعية، والمعدن المصقول، مما يمنح الركاب تجربة قيادة فاخرة ومريحة.

محركات قوية.. أداء سلس وكفاءة عالية

تتوفر السيارة بعدة خيارات للمحركات، أبرزها:

  • محرك هجين (Mild Hybrid) بسعة 2.0 لتر يولد 300 حصان، مع ناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات ودفع كلي للعجلات.
  • نسخة هجينة Plug-in Hybrid توفر قوة تصل إلى 455 حصانًا، مع مدى كهربائي يسمح بقيادة صديقة للبيئة دون التضحية بالأداء.

بفضل هذه الخيارات، توفر XC90 تجربة قيادة متوازنة بين القوة، الراحة، وكفاءة استهلاك الوقود، مما يجعلها منافسًا شرسًا في فئتها.

الأمان السويدي في أعلى مستوياته

كعادة فولفو، تأتي XC90 2025 بأعلى معايير الأمان، حيث تتضمن:
نظام Pilot Assist لمساعدة السائق في القيادة شبه الذاتية.
نظام الكبح التلقائي في حالات الطوارئ.
رصد المشاة وراكبي الدراجات لتجنب الحوادث.
نظام التحذير من النقطة العمياء والمساعدة في تغيير المسار.
هيكل معزز بالألومنيوم والفولاذ عالي الصلابة لضمان أقصى درجات الحماية.

سعر منافس في السوق المصري

في ظل ارتفاع أسعار السيارات الفاخرة، تقدم فولفو XC90 2025 قيمة مذهلة مقابل السعر، حيث تبدأ أسعارها في السوق المصري من 3.5 مليون جنيه تقريبًا، مما يجعلها منافسًا حقيقيًا للبافاري (BMW X5) ومرسيدس GLE، خاصة مع تركيزها القوي على الأمان والتكنولوجيا المتقدمة.

الخلاصة.. XC90 تفرض نفسها بقوة

إذا كنت تبحث عن سيارة SUV فاخرة تجمع بين القوة، الأمان، والتكنولوجيا المتطورة، فإن فولفو XC90 2025 تستحق أن تكون على قائمتك. فهي ليست مجرد سيارة عائلية، بل منافس حقيقي للعلامات الألمانية، مع لمسة سويدية تضع الأمان في المقام الأول. فهل ستتمكن من كسر هيمنة الألمان في مصر؟ الأيام وحدها ستجيب!