بأذن الله مستجاب🤲 دعاء النبي في العشر الأواخر من رمضان 2025 مكتوب رددها الآن للعتق من النيران ٢٦ رمضان

الدعاء في يوم 26 رمضان، يعد يوم 26 رمضان 2025 من الأيام المباركة التي تأتي ضمن العشر الأواخر من الشهر الفضيل، حيث يحرص المسلمون على تكثيف الدعاء والتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة، ويمثل هذا اليوم فرصة عظيمة للعبادة، خاصة مع احتمال توافقه مع ليلة القدر، التي تعد خيرًا من ألف شهر.

فضل الدعاء في يوم 26 رمضان

الدعاء هو مفتاح القبول والرضا، وقد أكد النبي ﷺ على أهميته، فقال:

“الدعاء هو العبادة”.

كما من جهة أخرى، قد قال الله تعالى في كتابه الكريم:

“وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان” (البقرة: 186).

وفي هذه الليالي المباركة، يكون الدعاء مستجابًا، لذلك يستحب الإكثار منه طلبًا للمغفرة والرحمة وتحقيق الأمنيات.

أدعية مستحبة في ليلة 26 رمضان

إذا كنت تبحث عن أفضل أدعية مستحبة في ليلة 26 رمضان بإذن الله فهي كما يلي:

أدعية الاستغفار والتوبة

اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني.

اللهم اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين الأحياء منهم والأموات.

أدعية قضاء الحوائج والرزق

اللهم ارزقني رزقًا واسعًا حلالًا مباركًا فيه.

اللهم فرج همي، واقضِ ديني، وحقق لي ما أتمنى.

أدعية ليلة القدر

اللهم اجعلني من عتقائك من النار.

اللهم تقبل صيامي وقيامي، واجعل عملي خالصًا لوجهك الكريم.

اغتنام العشر الأواخر بالدعاء

بشكل عام، نجد أن العشر الأواخر هي أفضل أيام الشهر الفضيل، وفيها ليلة القدر التي تضاعف فيها الحسنات وتستجاب الدعوات، لذا، من المستحب تكثيف الدعاء والاستغفار والإكثار من الصلاة والذكر، وطلب الرحمة من الله، سائلين إياه أن يجعلنا من المقبولين.

في هذا اليوم الفضيل، لا تفوّت الفرصة في التقرب إلى الله، فالدعاء باب من أبواب الخير، وقد يكون مفتاحًا لتحقيق كل ما تتمناه.

دعاء ليلة القدر في يوم 26 رمضان

بما أن ليلة القدر قد تكون في أي ليلة من العشر الأواخر، فإن الدعاء فيها مستحب بشدة، ومن أفضل الأدعية التي أوصى بها النبي ﷺ:

اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني.

اللهم اجعلني ممن كتبت لهم العتق من النار، والفوز بجنتك.

اللهم ارزقني فيها القبول، وحقق لي الخير في الدنيا والآخرة.

يوم 26 رمضان فرصة عظيمة لا ينبغي إضاعتها، فهو من الأيام التي يرجى فيها القبول واستجابة الدعوات، فليحرص المسلم على الإكثار من الدعاء، التوبة، والاستغفار، سائلًا الله أن يبلغه ليلة القدر ويجعله من عتقائه من النار.