“مش هتصدق اللي بيحصل ورا الكواليس!”.. أسرار مضيفات الطيران اللي محدش كان يتخيلها.. والمعلومة رقم 3 هتغير تفكيرك عن السفر!

رغم إن الناس بتشوف مضيفات الطيران بابتسامتهم ولبسهم الأنيق، إلا إن ورا الكواليس في حاجات كتير مكنتش تتخيلها! المهنة دي مش بس فيها سفر وتنقل بين البلاد، لكن كمان مليانة مواقف غريبة وتفاصيل محدش يعرفها غير اللي جرب الشغل ده بنفسه في المقال ده، هنكشف شوية أسرار حكتها مضيفات طيران عن شغلهم اليومي.. أسرار هتخليك تبص للطيارة والرحلة بطريقة مختلفة تمامًا.

الشغل ببلاش قبل الإقلاع

أول مفاجأة هي إن المرتب مش بيبدأ من أول ما المضيفة تطلع الطيارة! الفلوس بتحسب بس بعد ما أبواب الطيارة تتقفل رسمي يعني كل اللي بيحصل من ترتيب الشنط، وتنظيم الركاب، والتعامل مع الأسئلة والتوترات قبل الإقلاع.. كل ده بيتم من غير أي مقابل مادي.

الطاولات.. مش دايمًا نظيفة

الطاولات القابلة للطي اللي قدامك مش دايمًا نظيفة زي ما متخيل في ناس بيغيروا عليها حفاضات أطفال، أو بيحطوا حاجات مش صحية خالص والتنظيف بين الرحلات بيكون سريع وسطحي، فـ خليك دايمًا واخد بالك ومستخدم مناديلك الخاصة.

غرف الراحة المخفية

في الطيارات الطويلة، الطاقم مش بيقعد على الكراسي وسط الناس في غرف سرية جوه الطيارة فيها سراير فوق بعض، بيستخدموها للراحة المكان ده بعيد عن الركاب ومحدش بيشوفه، لكنه ضروري علشان يقدروا يكملوا شغلهم بصحة وتركيز.

أنواع الركاب ومهارات التعامل

المضيفة بتتعامل مع كل أنواع الناس: ناس عندها فوبيا طيران، أطفال مزعجين، وركاب مش متعاونين وعلشان كده لازم يكون عندها صبر وطريقة كلام مرنة، علشان تعدي الرحلة بسلام على الكل.

باب الحمام مش مقفول تمامًا

معلومة أخيرة وأغلب الناس متعرفهاش: باب الحمام في الطيارة ممكن يتفتح من بره! ده علشان لو حصلت حالة طارئة جوه الحمام، الطاقم يقدر يتدخل بسرعة.