“هينور ويرجع جديد”!!.. طريقة عبقرية لغسل السجاد قبل العيد بسهولة دون تعب أو بهتان للألوان.. جارتي اللهلوبة قالتلي عليها

مع اقتراب العيد، تبدأ ربات البيوت في الاستعداد لاستقبال الضيوف بتنظيف المنزل بالكامل، ويأتي السجاد في مقدمة الأولويات، حيث يُعتبر من أكثر العناصر التي تتعرض للأتربة والبقع ولكن هل يمكن غسل السجاد في المنزل دون عناء ودون أن تتأثر ألوانه أو نسيجه نعم، إليكِ الطريقة المثالية لغسل السجاد قبل العيد بخطوات سهلة ونتائج مذهلة.

تجهيز السجاد للتنظيف

قبل البدء في غسل السجاد، قومي بتنظيفه جيدًا من الأتربة باستخدام المكنسة الكهربائية، وتأكدي من إزالة أي غبار أو فتات طعام قد يكون عالقًا بين الألياف كما يُفضل هز السجادة في الهواء إذا كان ذلك ممكنًا للتخلص من الأتربة العميقة.

اختيار المنظف المناسب

للحفاظ على ألوان السجاد ونسيجه، يُفضل استخدام منظفات طبيعية أو منظفات مخصصة للسجاد، يمكنكِ إعداد محلول منزلي رائع من:

كوب من الخل الأبيض.

ملعقتين كبيرتين من بيكربونات الصوديوم.

نصف كوب من الصابون السائل المخفف بالماء.

اخلطي المكونات جيدًا واستخدمي إسفنجة أو فرشاة ناعمة لفرك السجادة بلطف.

تنظيف البقع الصعبة بسهولة

إذا كنتِ تعانين من بقع عنيدة مثل بقع الشاي أو القهوة، امزجي قليلًا من بيكربونات الصوديوم مع الماء الدافئ وضعي الخليط على البقعة لمدة 10 دقائق، ثم افركيها بلطف بفرشاة ناعمة واشطفيها بقليل من الماء النظيف.

الشطف والتجفيف بطريقة صحيحة

بعد تنظيف السجادة، استخدمي قطعة قماش مبللة لمسحها جيدًا وإزالة بقايا الصابون، ثم جففيها بقطعة قماش جافة لضمان تجفيف سريع دون روائح غير محببة، ضعي السجادة في مكان جيد التهوية أو في الشمس، لكن تجنبي تركها لفترة طويلة حتى لا تتأثر ألوانها.