«ستدهشك فوائدها».. فتاة سعودية في عمر الزهور شربت كوب واحد من منقوع القرنفل على الريق وبعد أسبوع تفاجأت مما حدث لجسمها!!!

 

كثير من الفتيات لا يعرفن قيمة وفوائد منقوع القرنفل. شربت فتاة يمنية كوبا واحدا من منقوع القرنفل على الريق، وبعد 7 أيام تفاجأت بما حدث لجسدها، دراسة علمية حديثة كشفت السر؟ ومن خلال موقعنا المتميز بوابة الزهراء الإخبارية المميز سنشرح لكم أهم التفاصيل. تابعنا. .

تعرف على فوائد منقوع القرنفل

منقوع القرنفل

يُعرف القرنفل بأنه من التوابل الحلوة والعطرية، ولكنه تم استخدامه أيضًا في الطب التقليدي، حيث وجدت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن المركبات الموجودة في القرنفل قد يكون لها العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك دعم صحة الكبد والمساعدة في استقرار مستويات السكر في الدم.

أنه يحتوي على العناصر الغذائية الهامة

يحتوي القرنفل على الألياف والفيتامينات والمعادن، لذا فإن استخدام القرنفل الكامل أو المطحون لإضفاء نكهة على الطعام يمكن أن يوفر بعض العناصر الغذائية المهمة. تحتوي ملعقة صغيرة (2 جرام) من القرنفل المطحون على 6 سعرات حرارية، و1 جرام من الكربوهيدرات، و1 جرام. من الألياف، و55% من القيمة اليومية من المنغنيز.

يحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة

أظهرت الأبحاث أن القرنفل غني بمضادات الأكسدة، حيث يحتوي القرنفل على مركب يسمى الأوجينول، والذي ثبت أنه يعمل كمضاد طبيعي للأكسدة. وجدت دراسة مخبرية أن الأوجينول يوقف الضرر التأكسدي الذي تسببه الجذور الحرة بشكل أكثر فعالية بخمس مرات من فيتامين E، وهو أحد مضادات الأكسدة. واحد قوي آخر.

يساعد على الحماية من السرطان

تشير بعض الأبحاث إلى أن المركبات الموجودة في القرنفل قد تساعد في الحماية من السرطان، حيث وجدت إحدى الدراسات المعملية أن مستخلص القرنفل ساعد في وقف نمو الأورام وتعزيز موت الخلايا في الخلايا السرطانية. لاحظت دراسة أخرى في أنبوبة الاختبار نتائج مماثلة، حيث أظهرت أن الكميات المركزة من زيت القرنفل تسببت في موت الخلايا في 80٪ من خلايا سرطان المريء، كما تبين أن الأوجينول الموجود في القرنفل له خصائص مضادة للسرطان. وجدت دراسة أنبوبة اختبار أن الأوجينول يعزز موت الخلايا في خلايا سرطان عنق الرحم، ولكن يجب استخدام كميات مركزة جدًا من مستخلص القرنفل وزيت القرنفل والأوجينول، حيث أن الأوجينول سام بكميات كبيرة، وقد تؤدي الجرعات المفرطة من زيت القرنفل إلى الإصابة بسرطان عنق الرحم. تلف الكبد، خاصة عند الأطفال.

يمكن أن تقتل البكتيريا

ثبت أن للقرنفل خصائص مضادة للميكروبات، مما يعني أنه يمكن أن يساعد في وقف نمو الكائنات الحية الدقيقة مثل البكتيريا. أظهرت إحدى الدراسات المعملية أن زيت القرنفل الأساسي يقتل ثلاثة أنواع شائعة من البكتيريا، بما في ذلك الإشريكية القولونية. سلالة من البكتيريا التي يمكن أن تسبب التسمم الغذائي. يمكن أن تساعد خصائص القرنفل المضادة للبكتيريا أيضًا في تعزيز صحة الفم، حيث اختبرت دراسة أخرى أجريت على 40 شخصًا آثار غسول الفم العشبي المكون من زيت شجرة الشاي والقرنفل والريحان. وبعد الاستخدام”, “أظهر غسول الفم العشبي لمدة 21 يومًا تحسنًا في صحة اللثة، بالإضافة إلى كمية البلاك والبكتيريا في الفم، ولكن ذلك كان مع التنظيف المنتظم بالفرشاة.

يحسن صحة الكبد

حيث تشير الدراسات إلى أن المركبات المفيدة الموجودة في القرنفل يمكن أن تساعد في تعزيز صحة الكبد، حيث أظهرت دراسة أخرى على الحيوانات أن الأوجينول الموجود في القرنفل يساعد على عكس علامات تليف الكبد أو تندب الكبد.

يساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم

حيث يعتبر تظهر الأبحاث أن المركبات الموجودة في القرنفل قد تساعد في التحكم في نسبة السكر في الدم، حيث وجدت دراسة أجريت على الحيوانات أن مستخلص القرنفل ساعد في زيادة نسبة السكر في الدم لدى الفئران المصابة بالسكري.

 يعزز صحة العظام

يعتبر انخفاض كتلة العظام هو حالة تؤثر على ما يقدر بنحو 43 مليون من كبار السن في الولايات المتحدة وحدها، ويمكن أن تؤدي إلى هشاشة العظام، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالكسور. وجدت دراسة أجريت على الحيوانات أن مستخلص القرنفل، الذي يحتوي على نسبة عالية من الأوجينول، أدى إلى تحسين العديد من علامات هشاشة العظام وزيادة كثافة العظام وقوتها. كما أن القرنفل غني بالمنغنيز، حيث يوفر 30% من القيمة اليومية المطلوبة في ملعقة صغيرة (2 جرام) من القرنفل المطحون. المنغنيز هو معدن يلعب دورًا في تكوين العظام وهو مهم للغاية لصحة العظام.

 يقلل من قرحة المعدة

تشير بعض الأبحاث إلى أن المركبات الموجودة في القرنفل يمكن أن تساعد في علاج قرحة المعدة، المعروفة أيضًا باسم القرحة الهضمية، وهي تقرحات مؤلمة تتشكل في بطانة المعدة أو الاثني عشر أو المريء. أثبتت إحدى الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن زيت القرنفل الأساسي يزيد من إنتاج مخاط المعدة. يعمل مخاط المعدة كحاجز ويساعد على منع…”