“هيسحبوا منك العداد!!”.. قرار هام من”وزارة الكهرباء” بخصوص “عدادات الكهرباء القديمة” خلي بالك يا معلم

أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة عن مجموعة من الحالات التي قد تؤدي إلى فصل التيار الكهربائي ورفع العداد من المنازل من قِبَل المسؤولين في شركة توزيع الكهرباء المختصة بالمحافظة.

حالات رفع العداد وقطع التيار الكهربائي

فيما يلي الحالات التي يمكن أن تؤدي إلى سحب العداد القديم من المواطنين:

  1. إتلاف الأختام: تعرض الأختام الموجودة على العداد للتلف.
  2. الوصلات غير القانونية: تركيب وصلات كهربائية غير مصرح بها بعيدًا عن العدادات.
  3. إمداد الغير بالكهرباء: تزويد الأشخاص الآخرين بالكهرباء المخصصة للمشترك.
  4. توصيل التيار إلى وحدات غير متعاقد عليها: توصيل التيار الكهربائي إلى وحدات إضافية دون عقد مع وزارة الكهرباء.
  5. إحداث خلل متعمد: التلاعب المقصود في العدادات.
  6. زيادة الأحمال: تحميل العداد بأحمال تتجاوز القدرة المتعاقد عليها دون الحصول على تصريح من شركة الكهرباء.
  7. منع الكشافين من أداء مهامهم: عدم السماح لمندوبي الشركة بإجراء قراءة دورية للعداد.
  8. هدم أو إزالة الموقع: إزالة أو هدم الموقع المتعاقد لتوريد الكهرباء له دون إذن من الشركة.
  9. تأخير سداد الفواتير: التأخير في دفع قيمة الفواتير لمدة تتجاوز 30 يومًا من تاريخ إصدار الفاتورة.

خدمات جديدة من وزارة الكهرباء

أكدت وزارة الكهرباء والطاقة على بدء تفعيل خدمة شحن عدادات الكارت عبر تطبيقات الهاتف المحمول، مما يتيح للمواطنين شحن العدادات دون الحاجة إلى زيارة المنافذ المختلفة المنتشرة في أنحاء الجمهورية، وأوضحت الوزارة أن هذه الخدمة متاحة الآن لجميع الكروت، في إطار خطة الوزارة للتحول الرقمي الكامل في الفترة المقبلة.

كما أشار مسؤولو الوزارة إلى أن الفترة المقبلة ستشهد طرح المزيد من الخدمات التي تهدف إلى تسهيل الأمور على جميع المواطنين، سواء كانوا يستخدمون العدادات القديمة أو العدادات الذكية، في كافة محافظات الجمهورية.

إجراءات جديدة لتسهيل الخدمات

أفادت التقارير الإعلامية من وزارة الكهرباء والطاقة بأن المرحلة الحالية تشهد تنفيذ إجراءات جديدة لتقديم الخدمات بشكل إلكتروني، مما يوفر الوقت والجهد للمواطنين، سواء من أصحاب العدادات القديمة أو عدادات الكارت، وأكدت الوزارة في بيانات سابقة استمرارها في عملية التحول الرقمي، مما يعني أنه من المتوقع ظهور إجراءات جديدة في هذا الصدد بين الحين والآخر.