يُعتبر الزنجبيل من العلاجات الفعالة للغثيان، بما في ذلك الغثيان الصباحي، وغثيان دوار البحر، وغثيان العلاج الكيميائي، يُعزى ذلك إلى خصائصه المهدئة والمضادة للغثيان التي تساعد في تخفيف الشعور بالانزعاج المرتبط بالغثيان.
تحسين الهضم
يساهم الزنجبيل في تحسين عملية الهضم عن طريق تسريع حركة الطعام عبر الأمعاء وتقليل الانتفاخ وعسر الهضم، يساعد ذلك في تعزيز راحة الجهاز الهضمي والوقاية من المشكلات المرتبطة به.
تخفيف آلام المفاصل
يُعرف الزنجبيل بخصائصه المضادة للالتهابات، مما يجعله فعالًا في تخفيف آلام المفاصل والتهاب المفاصل، يُستخدم الزنجبيل كعلاج طبيعي لتقليل الالتهابات والألم المرتبط بها.
تحسين المناعة
يحتوي الزنجبيل على مضادات أكسدة قوية تساعد في تعزيز جهاز المناعة ومحاربة العدوى، هذا يعزز قدرة الجسم على مقاومة الأمراض ويعزز الصحة العامة.
خفض مستويات السكر
تشير الدراسات إلى أن الزنجبيل يمكن أن يساعد في خفض مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي في إدارة مستويات السكر وتحسين السيطرة على مرض السكري.
تحسين صحة القلب
يمكن للزنجبيل أن يساهم في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، تعمل هذه الخصائص على تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
تقليل آلام الدورة الشهرية
أظهرت الدراسات أن الزنجبيل يمكن أن يكون فعالاً في تقليل آلام الدورة الشهرية، يُستخدم كعلاج طبيعي لتخفيف التقلصات والألم المرتبط بالدورة الشهرية.
مضاد للسرطان
تشير بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يمتلك خصائص مضادة للسرطان، مما يجعله مفيدًا في دعم الوقاية من بعض أنواع السرطان، يُعزى ذلك إلى مركباته التي قد تساعد في مكافحة نمو الخلايا السرطانية.