ننشر لكم آخر منشور قد قانت ريم حامد بنشره على صفحته الرسمية على فيسبوك قبل وفاتها مباشرة، حيث ظهؤر وكأنها تتمنى أن يكن الرسول محمد بيننا في وقتنا الحالي، وكانت الكلمات غريبة بعض الشيئ، وسنتعرف على كافة التفاصيل في السطور القادمة.
آخر منشور للباحثة ريم حامد على فيسبوك
كتبت ريم حامد نصا على الفيسبوك: “أوقات لما بتزيد الهموم، والأفكار، بنتمنى في الوقت ده، يكون الرسول صلى الله عليه وسلم موجود فينا، نقدر نلجأ له بكل ما فينا من كسر، وضعف، وخذلان، وقوة، وضعف، وهوان، وإصرار، وضعف نفس، وعزيمة، وضعف، وخمول، وهوان، ورغبات، نرمي له أنفسنا بين يديه الشريفة، فيصلحها، ويجمع شتات أمرنا، ونفسنا، ويصلحها لأننا عباد ضعيفة، منكسرة أمام الله، لكن في نفس الوقت، هادئين ساكنين، باللجوء إليه، والتمسك برب كريم”.
آخر بحث قامت به ريم حامد
شاركت ريم حامد بالعديد من الأبحاث في معهد بيولوجيا الخلية التكاملية في جامعة باريس، وكانت قد نشرت آخر بحث له وله علاقة بالخلايا الجذعية المسؤولة عن شيخوخة الجسم، وكان مفاد البحث الخاص بها هو توضيح استجابة خلايا الثدي والضغط عليها يؤدي إلى ظهور الشيخوخة، وبالتالي فإن البحث كان من الممكن أن يتسبب في علاج الالتهابات التي تؤدي لظهور الشيخوخة، ومضاعفات كبر السن.