قد تم ذكر العديد من الفواكه وغيرها من الأطعمة المفيدة التي قد خلقها الله ليتناولها الإنسان في القرآن الكريم ومن اهم هذه الفواكه هي فاكهة الموز سنتحدث اليوم عن كيف ذكر الموز بالقرآن الكريم حيث انه لم يذكر باسمه المعروف الآن وما هي فوائده وغيرها من المعلومات التي تهم كل مسلم يهتم بصحته ويعرف فوائد الأطعمة التي تم ذكرها بالقرآن
كيف ذكرت فاكهة الموز بالقرآن الكريم
قال الله تعالى في كتابه الكريم “وأصحاب اليمين، ما أصحاب اليمين، في سدر مخضود وطلح منضود” صدق الله العظيم وقد فسر العلماء أن الطبخ هو فاكهة الموز وقد اتفق جميعهم على هذا التفسير وكلمة المنضود تعني المرور المرتب والمنظم بمعنى أن هذه الفاكهة ستكون مقصوصة ومنظمة فوق بعضها بشكل كبير وسوف تتواجد في الجنة من ضمن الفاكهة التي ستتواجد بها ويأكلها من فاز بالفوز العظيم
كم مرة تم ذكر فاكهة الموز بالقرآن الكريم
لم يذكر الموز في الكثير من الآيات والسور فقد تم ذكره فقط في الآية رقم ٢٩ من سورة الواقعة وهي الآية التي قد تم ذكرها من قبل في السطور الماضية وليس باسم الموز المتعارف عليه الآن وإنما بمصطلح الطلح المنضود