«تدمر الأخضر واليابس».. دولة عربية مفاجأة تنوي تصنيع أقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم من الجيل السادس .. لن تصدق من هي..؟؟

منذ سنوات عديدة تحاول بعض الدول إحداث ضجة كبيرة في عالم القتال من خلال صناعة طائرة مقاتلة قوية تمكنها من فرض سيطرتها على النطاق الجوي العسكري، والآن تم حدوث تحالف عالمي يضم ثلاث دول اجنبية لإنتاج طائرة مقاتلة من الجيل السادس مزودة بأحدث الإمكانيات، ولكن حسب ما تداولته وسائل الإعلام العديدة فإن هذا التحالف لم يقتصر على كونه ثلاثى بل يتسع لمشاركة دولة عربية.

أهم مميزات الطائرة الحربية المقاتلة الجديدة ” 2035″

هذه الطائرة المقاتلة الجديدة سوف تكون بمثابة قوة جوية عالمية من أعلي طراز ، حيث ستكون تطويرًا للطائرات الحربية المقاتلة، وتم تزويدها بمجموعة رائعة من الإمكانيات منها:

  • مزودة بأحدث الاسلحة.
  • تحمل صواريخ ذات مدى بعيد بجانب اسلحة الطاقة الموجهة.
  • إمكانية التخفي.
  • سيكون هناك أسطول ضخم من الطائرات المسيرة يرافقها بهدف حماية هيكلها من خطر الإصابة بالصواريخ الموجهة إليها.
  • من المتوقع أن يُترك المجال للذكاء الاصطناعي للقيام ببعض المهام مثل قيادة الطائرة وبالتالي عدم  الحاجة إلى طيار.

مشاركة عربية في برنامج GCAP

من الواضح أن المملكة العربية السعودي ستفرض تواجدها ومشاركتها في برنامج GCAP الذي يتم فيه صناعة اقوى طائرة مقاتلة هجومية في العالم، وتناقلت وسائل إعلام كثيرة أن الدفاع البريطاني ابدي ترحيبًا بالغًا بالمشاركة السعودية حيث باستطاعتها إضافة طاقة صناعية جديدة فضلًا عن موارد العمالة الممتازة في حالة انضمامها للمشروع، وبذلك تكون السعودية أوشكت أن تكون جزءًا من هذا المشروع الثلاثي.

ماهو برنامج القتال الجوي العالمي “GCAP”؟

يمكن تعريف هذا البرنامج على أنه مبادرة متعددة الجنسيات تحمل مشاركة فعالة من عدة دول هما بريطانيا وإيطاليا واليابان، والهدف هو صناعة طائرة مقاتلة من الجيل السادس تضم إمكانيات حديثة للغاية بما يجعلها تُحدث فارقًا في عالم القتال، فتبعًا لما أعلنت عنه الصحيفة البريطانية فإن هذه المقاتلة ستأتي مزودة بأسلحة تتجاوز سرعتها سرعة الصوت 5 ماخ، كما أنها ستُزود بأسلحة موجهة لديها الفعالية على إسقاط نظام العدو عبر إخراج نبضات كهرومغناطيسية، كما أن التحكم بها سيكون بالذكاء الاصطناعي فقط دون وجود طيار.