أعلنت إدارة الجوازات المصرية عن قرارات جديدة تتعلق بإلغاء تأشيرة دخول السودانيين إلى مصر، في وقت تواجه فيه السلطات المصرية تحديات كبيرة تتعلق بعودة العديد من السودانيين المقيمين في دول الخليج. حيث تم إعادة هؤلاء السودانيين من مطارات دبي وجدة والدوحة، رغم حصولهم على تأشيرات دخول، بسبب عدم توفر الموافقة الأمنية اللازمة لدخولهم البلاد.
تأتي هذه التطورات في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشها السودان منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023، والتي أدت إلى نزوح عدد كبير من السودانيين. وقد تجاوز عدد السودانيين الذين وصلوا إلى مصر منذ بداية النزاع نصف مليون شخص، مما يزيد من الضغوط على الحكومة المصرية في التعامل مع هذه الأزمة الإنسانية.
علاوة على ذلك، تشير التقديرات إلى أن هناك أكثر من مليون سوداني مقيم في مصر قبل اندلاع الحرب، مما يعكس الروابط التاريخية والاجتماعية بين البلدين. تتطلب هذه الظروف من السلطات المصرية اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة وحقوق هؤلاء الأفراد، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها المنطقة.
في الوقت الذي تواجه فيه السلطات المصرية تحديات كبيرة فيما يتعلق بعودة عدد كبير من السودانيين المقيمين في دول الخليج، أعلنت مصلحة الجوازات المصرية عن قرار جديد بشأن إلغاء تأشيرات دخول السودانيين إلى مصر. وقد تمت إعادة هؤلاء السودانيين من مطارات دبي وجدة والدوحة بسبب عدم حصولهم على تصاريح أمنية لدخول البلاد رغم حصولهم على تأشيرات دخول.
تأتي هذه التطورات في ظل الوضع الصعب الذي يواجهه السودان منذ اندلاع الحرب في منتصف أبريل 2023، مما أجبر عددًا كبيرًا من السودانيين على الفرار من منازلهم، ومنذ بدء النزاع، وصل أكثر من نصف مليون سوداني إلى مصر، مما زاد من الضغط على الحكومة المصرية للتعامل مع هذه الأزمة بشكل عام.
وعلاوة على ذلك، تشير التقديرات إلى أن أكثر من مليون سوداني كانوا يعيشون في مصر قبل اندلاع الحرب، مما يعكس الروابط التاريخية والاجتماعية بين البلدين. ويتطلب هذا الوضع من السلطات المصرية اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان سلامة وحقوق هؤلاء الأشخاص، في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه المنطقة.