في اكتشاف أثري جديد يثير الفضول، تم الإعلان عن إمكانية وجود مدينة مفقودة أسفل تمثال أبو الهول، مما قد يعيد تشكيل معرفتنا عن الحضارة المصرية القديمة، وتعتبر مصر مركزاً محورياً للدراسات الأثرية بفضل آثارها التي لا تزال تحمل العديد من الأسرار والألغاز، ورغم شهرة تمثال أبو الهول كأحد أهم الرموز المصرية القديمة.
إكتشاف أثري لم يسبق لها مثيل لـ أكبر مدينة مفقودة أسفل تمثال أبو الهول
لكنه أكد أن الادعاءات بوجود مدينة مفقودة تحت تمثال أبو الهول تفتقر إلى أدلة علمية قوية حتى الآن، ويُعزز هذا الموقف الحاجة إلى مواصلة البحث الدقيق والتحقيق، حيث يمكن أن تفتح الاكتشافات الأثرية الجديدة آفاقاً جديدة أمام السياحة والاستثمار في مصر، مما يعزز الاقتصاد الوطني
إكتشاف أثري لم يسبق لها مثيل لـ أكبر مدينة مفقودة أسفل تمثال أبو الهول
لا تزال هناك تكهنات بشأن وجود مدينة قديمة أسفل هذا التمثال، وهو ما أشار إليه عالم الآثار المصري زاهي حواس خلال زيارة رسمية مع وفد إيطالي إلى منطقة الأهرامات وفي هذه الزيارة، أوضح حواس أن الاكتشافات الأخيرة في محيط الأهرامات قد تساهم في تغيير فهمنا لتاريخ بناء هرم خوفو.