تتربع شركة تويوتا على عرش صدارة سوق السيارات السعودي كأكثر السيارات مبيعاً حتى الربع الأول من عام 2024، ومن المتوقع أن تحتفظ بهذه المكانة لسنوات مقبلة بفضل سمعتها في الموثوقية والشعبية الكبيرة بين السعوديين.
وتتنافس تويوتا مع علامات بارزة مثل هيونداي وكيا ونيسان، كما تشهد السيارات الصينية نموًا ملحوظًا في السوق السعودي، ما يجعلها منافسًا قويًا بين كبرى الشركات المصنعة للسيارات مع توقعات بأن تصبح حضوراً بارزًا في شوارع المملكة. في هذا التقرير، سنستعرض بالأرقام أكثر السيارات مبيعًا في السعودية خلال الربع الأول من 2024.
أكثر 10 شركات سيارات مبيعاً في السعودية
جاءت تويوتا في المرتبة الأولى ضمن قائمة العلامات الأكثر مبيعًا في السعودية، بحصة سوقية تبلغ 26.6%. وحلت هيونداي في المركز الثاني بنسبة 14.1%، تليها نيسان في المرتبة الثالثة بحصة سوقية تصل إلى 7.4%. جاءت كيا في المركز الرابع بنسبة 7.3% من السوق السعودي.
وشهدت السيارات الصينية ارتفاعًا واضحًا في الحصص السوقية، بفضل الأداء المتطور والتقنيات الحديثة التي زادت من موثوقيتها داخل السوق السعودي.
الحصص السوقية لأبرز العلامات التجارية في السعودية لعام 2024:
| الشركة | حصة المبيعات من السوق السعودي |
|---|---|
| تويوتا | 26.6% |
| هيونداي | 14.1% |
| نيسان | 7.4% |
| كيا | 7.3% |
| إيسوزو | 5.3% |
| فورد | 4.8% |
| سوزوكي | 4.8% |
| إم جي | 4.8% |
| تشانا | 4.0% |
| جيلي | 3.9% |
أكثر 10 سيارات مبيعاً حسب الطراز
حققت بعض طرازات تويوتا مبيعات عالية خلال 2024، حيث جاءت “ياريس” في الصدارة بمبيعات بلغت 10,343 سيارة في الربع الأول فقط، تلتها هيونداي أكسنت في المرتبة الثانية ببيع 8,275 سيارة، واحتلت تويوتا هيلوكس المركز الثالث بـ 7,310 سيارات.
وتوضح هذه الإحصائيات تفضيلات السعوديين وتنوع اختياراتهم من السيارات، مما يساعد في توقع التوجهات المستقبلية لسوق السيارات.
| الترتيب | السيارة | عدد السيارات المباعة |
|---|---|---|
| 1 | تويوتا ياريس سيدان | 10,343 |
| 2 | هيونداي أكسنت | 8,275 |
| 3 | تويوتا هيلوكس | 7,310 |
| 4 | تويوتا كامري | 6,447 |
| 5 | كيا بيجاس | 6,402 |
| 6 | سوزوكي سويفت ديزاير | 5,860 |
| 7 | نيسان صني | 5,524 |
| 8 | ايسوزو دي ماكس | 4,953 |
| 9 | هيونداي النترا | 4,515 |
| 10 | تويوتا كورولا | 4,343 |
تظهر هذه الأرقام النمو الكبير للسيارات في المملكة العربية السعودية، وتشير إلى توجهات متزايدة نحو التنوع والتطور التكنولوجي في اختيارات المستهلكين، مع استمرار التفوق الواضح لعلامات معروفة وأخرى صينية متطورة.