“دول العالم كلها بتتخانق عليه” .. عالم مصري يفجر مفاجأة بشأن اختراع عبقري يتفوق علي النووي هيغير خريطة العالم بأكمله .. مش هتصدق اخترع إيه؟؟

في عصر تتزايد فيه التوترات بين الدول العظمى يظهر في الأفق ابتكار مصري قد يغير المعادلة بالكامل وعالم ومخترع مصري تمكن من تطوير تقنية جديدة قد تتفوق على الأسلحة النووية مما يجعله محور اهتمام عالمي ، وهذا الابتكار الذي قد يبدو للوهلة الأولى غريبًا أو غير متوقع قد يؤدي إلى تحولات جذرية في مجالات الطاقة والأمن ويعيد تشكيل موازين القوى العالمية.

من هو الدكتور الذى اخترع ما يفوق النووى

هو الدكتور هشام أبو الزقالي عالم مصري بارز في مجال الفيزياء والتكنولوجيا نشأ في بيئة علمية حيث دفعه شغفه بالابتكار إلى متابعة دراساته العليا في الخارج ليحقق العديد من الإنجازات في مجالات متعددة وحصل على درجات علمية مرموقة وأصبح عضوًا في عدة منظمات علمية دولية مما جعله واحدًا من أبرز العلماء في مجاله ، بالإضافة إلى أبحاثه ويسعى أبو الزقالي إلى دعم وتعليم الجيل الجديد من العلماء في مصر.

ما هو الابتكار الذي سيغير العالم وتأثيره على الأمن العالمى

 قدم الدكتور هشام أبو الزقالي اختراعًا فريدًا يعتمد على استخدام حمض اللبنيك المدعوم بثالث أكسيد التنجستن مما يمهد الطريق لحلول فعالة وآمنة في مجال الحماية من الإشعاع وهذا الابتكار يبرز كبديل واعد للمواد التقليدية المستخدمة حاليًا مثل الرصاص، ويعكس التوجه نحو ابتكارات مستدامة وصديقة للبيئة ومكونات الابتكار حمض اللبنيك هو بوليمر منخفض التكلفة وغير سام ويمتاز بعدة خصائص تجعل منه خيارًا مثاليًا لتطبيقات الحماية من الإشعاع ، و يتميز بقدرته على التحلل البيولوجي عند درجات حرارة مرتفعة مما يعزز من إمكانية استخدامه في بيئات متعددة دون التسبب في تلوث بيئي وهذا يجعل حمض اللبنيك خيارًا مفضلًا في زمن يتزايد فيه الاهتمام بالقضايا البيئية ، ويعتبر ثالث أكسيد التنجستن مكونًا رئيسيًا في ابتكار الزقالي حيث أثبت فعاليته الكبيرة في التصدي للإشعاع الجاما وهذه المادة تُستخدم في تطوير الدروع الإشعاعية مما يساعد في حماية الأفراد والمعدات من الآثار الضارة للإشعاع وتساهم خصائص ثالث أكسيد التنجستن في تعزيز كفاءة الدروع وزيادة قدرتها على الحماية.

الأبعاد البيئية والصحية لهذا الابتكار 

يمثل الابتكار الذي توصل إليه الدكتور أبو الزقالي خطوة مهمة نحو حلول صديقة للبيئة والدروع الإشعاعية المصنوعة من حمض اللبنيك وثالث أكسيد التنجستن لا توفر فقط حماية فعالة من الإشعاع بل تعكس أيضًا وعيًا بيئيًا متزايدًا.

حماية البشر والبيئة

يؤكد أبو الزقالي على أهمية هذا الابتكار في حماية البشر والبيئة خاصة في ظل الاستخدام المتزايد للتقنيات المعتمدة على الإشعاع في مجالات متعددة مثل الطب والزراعة ، وفي الطب تُستخدم هذه التقنيات في العلاجات الإشعاعية حيث يلعب الابتكار دورًا حيويًا في حماية المرضى والكوادر الطبية من المخاطر الإشعاعية ، أما في الزراعة فإن استخدام الدروع الإشعاعية يسهم في تعقيم التربة وتحسين الإنتاج بشكل آمن.