معجزة ربانية !!.. الفلاحين تكشف عن نبات سحري يؤخر الشيخوخة وعلاج فعال للتجاعيد هتفضل في سن العشرين | هتجيبه لو بمليون جنيه

شجرة الليتشي تعتبر من المحاصيل الواعدة حيث تنمو بسرعة وتبدأ في الإنتاج بعد ثلاث سنوات، لكنها تحتاج إلى مناخ دافئ وتربة حامضية وهو ما يمثل تحدي في مصر بسبب الظروف المناخية والتربة القلوية السائدة، رغم فوائدها الاقتصادية الكبيرة فإن قلة انتشار زراعتها تعود أيضا إلى نقص الخبرة الزراعية المطلوبة لذا، تبقى زراعة الليتشي محدودة في البلاد رغم ارتفاع أسعار ثمارها.

شجرة الليتشي مرتفعة الثمن

شجرة الليتشي مرتفعة الثمن
شجرة الليتشي مرتفعة الثمن
  • ذكر أبو صدام أن سعر فاكهة الليتشي مرتفع للغاية حيث يتجاوز سعر الكيلو الواحد 200 جنيه، وأوضح أن أصل هذه الفاكهة يعود إلى الصين حيث تعرف بأنها فاكهة الأباطرة يتم زراعة الليتشي إما عن طريق البذور أو الترقيد الهوائي أو الشتلات وتنتج في فصل الصيف، وأكد أبو صدام أن ثمرة الليتشي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة بالإضافة إلى نسبة مرتفعة من مضادات الأكسدة والفيتامينات والأحماض والمعادن التي تفتقر إليها الكثير من الفواكه، تساعد هذه الفاكهة في حماية الجسم من عدة أمراض بما في ذلك نزلات البرد والإنفلونزا، كما تسهم في تأخير ظهور علامات الشيخوخة وتعزز الصحة العامة وتنشط الدورة الدموية كما يطلق عليها اسم “فراولة التمساح” بسبب تشابهها مع الفراولة.
  • أفاد نقيب الفلاحين أن أشجار الليتشي تحتاج إلى الري بشكل منتظم وغالبا ما تزرع في مصر داخل البيوت البلاستيكية التي تسمح بالتحكم في المناخ والتربة ونظام الري، تستخدم أحيانا كأشجار زينة نظرا لما تتمتع به من لون أخضر دائم وجمال أوراقها الكبيرة، تنتج هذه الأشجار ثمار كروية ذات قشرة حمراء أو وردية ولب أبيض وهي معروفة برائحتها الزهرية وطعمها اللذيذ، حيث يمكن تناولها طازجة أو استخدامها في صنع المربى