“فكرة جهنمية متخطرش على بال الجن الأزرق” .. اليك 3 طرق عبقرية تمكنك من رؤية حالة الواتس اب دون معرفة صاحبها … هتتفاجئ لما تجربها!!

يعتبر تطبيق واتساب من أكثر التطبيقات شيوعًا واستخدامًا على مستوى العالم حيث يقدم العديد من المزايا التي تجعله الخيار الأول للتواصل الفوري بين الأفراد ومن بين هذه المزايا خاصية “الحالة”، التي تسمح للمستخدمين بمشاركة الصور والفيديوهات والنصوص لمدة 24 ساعة ومع ذلك يبحث بعض المستخدمين عن طرق لمشاهدة حالات الواتساب دون أن يعلم أصحابها ، وفي هذا المقال سنتناول بعض الحيل التي تمكنك من القيام بذلك.

طرق مشاهدة حالات الواتساب دون معرفة صاحبها

إليكم بعض الطرق التى تجعلك تشاهد حالات الواتساب دون معرفة صاحبها وهى : 

  •  تعطيل مؤشر قراءة الرسائل يمكنك مشاهدة حالات الواتساب دون علم أصحابها من خلال تعطيل خاصية “مؤشرات قراءة الرسائل” وإليك الخطوات:
    •  افتح تطبيق واتساب على هاتفك.
    • اضغط على الثلاث نقاط الموجودة أعلى الشاشة (في الأندرويد) أو رمز الإعدادات (في الآيفون).
    •  اختر الإعدادات ثم الحساب.
    •  انتقل إلى الخصوصية وقم بإلغاء تفعيل خيار “مؤشرات قراءة الرسائل”.
    • عند تعطيل هذه الميزة لن تتمكن أيضًا من معرفة من شاهد حالاتك.
  • استخدام التطبيقات الخارجية
    • هناك بعض التطبيقات المصممة خصيصًا لتمكينك من مشاهدة حالات الواتساب دون علم صاحبها وبعد تثبيت هذه التطبيقات يمكنك تصفح الحالات دون أن يظهر أنك شاهدتها.
    •  استخدام التطبيقات الخارجية قد يعرض بياناتك للخطر، لذا تأكد من اختيار تطبيق موثوق وآمن.
  •  عبر الملفات المخزنة في الهاتف (أجهزة الأندرويد فقط) ويمكنك مشاهدة الحالات من خلال استعراض الملفات التي يتم تنزيلها تلقائيًا على هاتفك دون فتحها عبر تطبيق الواتساب:
    •  تأكد أن هاتفك متصل بالإنترنت وافتح الواتساب.
    • اذهب إلى مدير الملفات على جهازك.
    •  ابحث عن مجلد الواتساب، ثم انتقل إلى مجلد Media.
    •  افتح المجلد الخاص بالحالات وستجد جميع الحالات المحفوظة مؤقتًا.
    •  هذه الطريقة تعمل على أجهزة الأندرويد فقط ولا تصلح لهواتف الآيفون.

الجوانب الأخلاقية والقانونية

رغم أن هذه الحيل قد تكون مغرية للبعض إلا أنه من الضروري أن نتوقف ونسأل: هل هذا التصرف أخلاقي؟ وقد يعتبر البعض مشاهدة الحالات دون علم أصحابها انتهاكًا للخصوصية ، ويمكن أن يؤثر هذا السلوك على الثقة بينك وبين جهات اتصالك مما يؤدي إلى مشاكل في العلاقات ، ومن الناحية القانونية يختلف الوضع حسب قوانين الخصوصية الرقمية في كل دولة.