“يا ترى شافوا أي ولاد اللعيبة!”.. اكتشاف تاريخي اول مره يحصل أسفل مياه نهر النيل أذهلت العالم بسبب ضخامة الكنوزه المقدرة بمليارات الدولارات .. مفاجأة صادمة بكل المقاييس!!..

في الآونة الأخيرة، أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية عن اكتشاف أثري مميز تحت مياه نهر النيل في جنوب القاهرة، فيعد هذا الاكتشاف من أبرز الاكتشافات الحديثة في مجال الآثار، حيث أثار اهتمام العديد من الباحثين والخبراء في هذا المجال، وحرصت الوزارة على تقديم نماذج ثلاثية الأبعاد لهذا الاكتشاف لتسليط الضوء على التفاصيل الدقيقة لهذه اللحظة التاريخية الفريدة.

نقوش ملوك قدامى تحت الماء

تم العثور في هذا الاكتشاف على نقوش وصور لملوك من العصور القديمة، وخاصة من العصر المتأخر والدولة الحديثة، حيث وقع الاكتشاف في مياه نهر النيل بمحافظة أسوان، وهو يعد الأول من نوعه في منطقة جنوب القاهرة، بينما استخدم الفريق البحثي تقنيات ضوئية متقدمة لم تكن متوفرة في هذه المنطقة سابقًا، كما تم توثيق النقوش بواسطة تقنيات الغوص والتصوير تحت الماء لضمان الحفاظ على دقة التفاصيل الأثرية وتوثيقها بشكل صحيح.

التكنولوجيا الحديثة في مجال الآثار

  • أوضحت وزارة السياحة والآثار أن استخدام تقنيات الغوص والتصوير الحديثة سيسهم بشكل كبير في توثيق هذا الاكتشاف الاستثنائي.
  • سيتم إنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد للنقوش والصور المكتشفة، مما سيمكن الباحثين من دراسة التراث المصري القديم بأسلوب متطور.
  • وتعتبر هذه التقنية جزءًا من الجهود الرامية إلى تطوير أساليب الحفظ الحديثة التي تساعد في فهم تاريخ مصر بشكل أعمق وأدق.

استمرار الأبحاث والتطلعات المستقبلية

  • أشارت الوزارة إلى أن العمل في هذا المشروع سيستمر خلال الأشهر المقبلة، حيث ستتواصل البعثات الأثرية في استكشاف المزيد من الآثار الهامة.
  • كما أكدت على التركيز المستمر على المواقع الغنية بالتراث الحضاري المصري، ما يعزز من مكانة مصر كوجهة تاريخية وثقافية عالمية.
  • تأتي هذه الجهود في إطار السعي الدائم للحفاظ على تاريخ مصر العريق، وتأكيدًا على قدرات البلاد في مجال الاكتشافات الأثرية.