في اكتشاف تاريخي مثير، أعلن العلماء عن العثور على مدينة ضائعة تحت تمثال أبو الهول الشهير، في كشف يعد بمثابة إنجاز علمي يدهش العالم، وهذه المدينة التي يعتقد أنها تعود إلى العصر الفرعوني، ظلت مخفية لآلاف السنين تحت الرمال، لتصبح الآن محور اهتمام عالمي، وباستخدام تقنيات متطورة مثل الأشعة تحت الحمراء والموجات الصوتية، تمكن فريق من الباحثين المصريين والدوليين من كشف هذا الموقع الأثري الذي يُحتمل أن يكون ذا أهمية كبيرة في تاريخ مصر القديمة، ويعد هذا الاكتشاف بمثابة نافذة جديدة لفهم الحضارة الفرعونية بشكل أعمق.
اكتشاف مدينة جديدة ضائعة تحت أبو الهول
في خطوة غير مسبوقة، تم اكتشاف مدينة قديمة ضائعة تحت تمثال أبو الهول في مصر، مما يفتح بابًا جديدًا لفهم تاريخ الحضارة المصرية القديمة، وهذا الاكتشاف يعد بمثابة حلم علمي تحقق.
الفريق البحثي
قاد الاكتشاف فريق من العلماء والباحثين المصريين بالتعاون مع خبراء دوليين، واستخدموا تقنيات متطورة مثل الأشعة تحت الحمراء والموجات الصوتية للكشف عن الهيكل المعماري المدفون تحت الرمال.
أهمية المدينة
يعتقد أن المدينة المكتشفة تعود إلى عصر الفراعنة، تحديداً خلال فترة الدولة الحديثة، ربما كانت مدينة ذات أهمية اقتصادية ودينية، وربما كانت مركزاً للسلطة والتجارة في تلك الحقبة.
آثار مدهشة
تم العثور على مجموعة من الآثار، مثل تماثيل حجرية، أدوات يومية، وقطع فنية نادرة، كل هذه الاكتشافات توفر نافذة جديدة لفهم الحياة اليومية في مصر القديمة.