لا زالت تحاول بعض الدول الوصول إلى الكنز الغارق في قاع المحيط والذي كان موجود على متن السفينه التاريخيه سان خوسيه، وقد تم الإعلان عن اكتشاف كنز متمثل في أعداد هائلة من الذهب الذي قد يصل إلى 200 طن، وهذا غارق في باطن البحر على واحدة من السفن التجارية التي قد غرقت منذ قرابة ال 300 سنة، ونجد ان هذا الاكتشاف يعتبر استثنائي وتاريخي في نفس الوقت وسوف يعزز من الحاله الاقتصاديه للدوله التي عثر فيها على حطام تلك السفينة لتصبح من أحد أغنى دول العالم أن لم تكن دولة عظمى تابعونا للتفاصيل.
القصة وراء السفينة الغارقة
نجد انه منذ قرابة الثلاثة قرون كان هناك سفينة تجارية ضخمة معروفة للجميع في تلك الحقبة الزمنية وهي سفينة سان خوسيه تلك السفينة كانت تجوب بين القارات وعلى متنها العديد من الشحنات التجارية والقطع الذهبية والمجوهرات والكنوز الثمينة وكانت هذه السفينة متجهة إلى أوروبا، ولكنها في طريقها لم تتمكن من الوصول لواجهتها فقد حدثت عاصفة هائلة أدت إلى غرق تلك السفينة في قاع البحر ومر عليها 300 عام وقد فقدت كنوزها ولكن مؤخرا قط حاولت الكثير من الدول اكتشاف كنوز السفينة المفقودة وعما قريب سوف يتم استخراجه .
الاكتشاف التاريخي
في القريب العاجل سوف يذكر التاريخ أن هناك مجموعة من العلماء والغواصين والمستكشفين قد تمكنوا فعلا من الحصول على حطام سفينة سان خوسيه بعد غوصهم في الأعماق وانتشال تلك الكنوز الضخمة الراسية في أعماق المحيط المظم