ومن أبرز المخاطر:
1. بقايا المبيدات الحشرية
- تُستخدم المبيدات الحشرية بشكل واسع لحماية المحاصيل الزراعية، بما في ذلك القرنبيط، من الآفات.
- قد تحتوي هذه المبيدات على مواد سامة مثل “الكلوربيريفوس”، التي يمكن أن تسبب تسممًا غذائيًا عند استهلاكها بكميات مرتفعة.
2. مركبات الجلوكوزينات
- القرنبيط يحتوي على مركبات طبيعية تُعرف بالجلوكوزينات، والتي قد تؤثر على وظائف الغدة الدرقية إذا تم استهلاكها بكميات كبيرة وغير معتدلة.
3. التلوث البيئي والبكتيري
- قد يتعرض القرنبيط أثناء نموه أو نقله للتلوث بالبكتيريا أو الفطريات الضارة، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة إذا لم يُغسل أو يُطهى جيدًا.
طرق الوقاية لتجنب السموم في القرنبيط:
- غسل القرنبيط جيدًا:
- اغسله تحت الماء الجاري، ويفضل نقعه في ماء مخلوط بالخل لمدة 10 دقائق.
- الطهي الجيد:
- يُنصح بطهي القرنبيط بالبخار أو السلق لتقليل تأثير المركبات الضارة والتخلص من أي بقايا مبيدات.
- شراء المنتجات العضوية:
- اختر القرنبيط العضوي الذي يُزرع دون استخدام مبيدات كيميائية ضارة.
- التخزين المناسب:
- احفظ القرنبيط في مكان بارد وجاف، واستهلكه في وقت قصير لتجنب نمو البكتيريا