“خراب بيوت مستعجل” .. اكتشاف أخطر نوع من الضفادع على وجه الأرض يسمى بـ «الضفدع الثعباني» سمه قاتل أشد من أفعي الأناكوندا .. خد بالك لدغة والقبر

اكتشافات مذهلة حيث يشمل تشكيل فهمنا للطبيعة، ومن بين هذه لا يمكن، برز الضفدع الثباني الذي حدث من الرعب والدهشة في الوساطة العلمية، ولأن سمه قاتل بل يفوق في فتكه سم الأفاعي الشهير مما يجعله موضوع اهتمام واسع في وسائل الإعلام والعلماء على حد سواء، اكتشف اكتشافًا ضخمًا الثباني دليلًا آخر على مخاطر طبيعتها وجمالها كما يسلط الضوء أيضًا على التحديات التي قد الإلكترونيات نتيجة لوجود كائنات جديدة. مع

مظهر الضفدع الثباني

التصميم الجسدي الفريد

الضفدع الثعباني يعد من البرمائيات الطبيعية حيث يتميز بمظهره الذي يبدو بسيطا بالثعبان، يمتاز بجسم طويل ورفيع مما يشكل حركة تحت الأرض، إحدى أكثر الميزات لفتاً للانتباه هي فعالية الرجل مما يساعده على الحفر والتنقل بسهولة في التربة، وعليه فإن هذه الجني مفيدة للتكيف مع بيئات معينة حيث غالبا ما تصبح في المكوث.

الألوان والتمويه

غالبا ما تتميز بالضفدع الثعباني تتراوح بين الأخضر والرمادي مما يساعده في التمويه بين العناصر الطبيعية، هذه الألوان تعمل على حمايته من المفترسات حيث يصبح من الصعب تمييزه عن البيئة المحيطة به.

السم قاتل

التركيب الظاهري للسُم

يعتبر سم الضفدع الثباني من أكثر فتكًا في الطبيعة، يحتوي على مواد كيميائية قوية بما في ذلك إنزيمات مثل “فسفوليباز A2” الذي يرغب فيه الجهاز العصبي بشكل سريع، وتشاهد الدراسات أن تأثير سم الضفدع الثباني يمكن أن يكون أسرع وأقوى من سموم الأفاعي المعروف مما يصبح كائنًا خطيرًا بالفعل.

صدمه على الفريسة

عند إنتاج السم تسبب الضفدع في شلل الفورريسة مما يشكل عملية الصيد، لسبب هذا النوع من السم مثاليًا في الصيد حيث يتعرف عليه من يكتشفه بسرعة وفعالية.

مقارنة مع الأفاعي سام

الصيد

على الرغم من أن الضفدع الثباني والأفاعي سلمي يشتركون في استخدام السم كأداة للصيد إلا أن هناك الإختلافات الجوهرية في خلاصهم، تعتمد الأفاعي على أكياس السم في أنيابها لإيصال السماعات إلى ضحاياها في حين يعتمد الضفدع الثعاني على غددمية سميت على جانبيه مما يتيح له إفراز السُم بشكل أسرع.

التأثيرات على البيئة

تمتلك كل من الضفدع الثباني والأفاعي تأثيرات سامة كبيرة على البيئة المحيطة بهما، لكن وجود الثنيات في بيئات جديدة قد يسبب اختلال التوازن البيئي، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض تسجيل الأنواع التي تتنافس معها على الموارد أو التي تعد فريسة لها مما يؤدي إلى الحاجة إلى فهم تأثيراتها الصغيرة.