في اكتشاف أثار ذعرا عالميا، أعلن علماء الأحياء عن وجود نوع جديد من الضفادع أطلقوا عليه اسم الضفدع الثعباني هذا الكائن الغريب يتميز بسم قاتل يفوق قوة سم أفعى الأناكوندا، وهو قادر على القضاء على الإنسان في وقت قياسي إذا تعرض للدغته.
تفاصيل الاكتشاف
تم العثور على هذا النوع المثير للجدل في إحدى الغابات الاستوائية النائية، حيث كان يعيش بعيدا عن الأنظار لسنوات طويلة الضفدع الثعباني يتميز بجسمه الانسيابي الذي يشبه الثعبان، وأنيابه الصغيرة التي تفرز السم عند اللدغ.
خطورة السم
- يعد سم الضفدع الثعباني من أخطر أنواع السموم المكتشفة حتى الآن، حيث يعمل على شل الجهاز العصبي خلال دقائق، مما يؤدي إلى توقف القلب في فترة قصيرة.
- تشير الأبحاث إلى أن جرعة صغيرة من السم يمكن أن تكون كافية لقتل شخص بالغ.
أين يتواجد؟
يعيش هذا الكائن في بيئات رطبة واستوائية، ما يجعله خطرًا على المجتمعات القريبة من الغابات والمناطق الممطرة العلماء يحذرون من التوسع في استكشاف هذه المناطق دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
نصائح للوقاية
- يوصى بتجنب المناطق التي يُعتقد أنها موطن لهذا النوع من الكائنات.
- إذا تم رصد هذا الضفدع في مناطق جديدة، يجب إخطار السلطات فورًا.
- الفي حال التعرض للدغة، ينبغي التوجه فورًا إلى أقرب مركز طبي.
قلق عالمي
الضفدع الثعباني أصبح مصدر قلق كبير بين العلماء وسكان المناطق القريبة من موطنه، حيث يخشى البعض من تأثير انتشاره على التوازن البيئي والبشري.
هل يشكل خطرًا عالميًا؟
حتى الآن، لم يتم تسجيل وجود هذا الضفدع خارج بيئته الطبيعية، لكن العلماء يحذرون من أن التغيرات المناخية وتدمير الغابات قد تسهم في انتشار هذا الكائن إلى مناطق أخرى.