روسيا وأمريكا هيموتوا من الصدمة.. اكتشاف كنز أثري ضخم تحت مستشفى في مصر.. الفلوس هبقي زي الرز!

في حادثة تاريخية غير متوقعة، اكتشف العلماء كنزًا أثريًا ضخمًا مدفونًا تحت إحدى المستشفيات القديمة في مصر، هذا الاكتشاف أثار دهشة الباحثين وصحافة العالم، ليصبح حديثًا عالميًا حيث وصفته كل من روسيا وأمريكا بأنه اكتشاف غير مسبوق يعيد كتابة تاريخ الحضارة المصرية القديمة.

تفاصيل الاكتشاف المذهل

أثناء أعمال التجديد لإحدى المستشفيات، اكتشف العمال ممرات تحت الأرض تحتوي على نقوش فرعونية دقيقة، وعند تدخل فريق متخصص من الآثاريين، تم العثور على غرفة سرية مليئة بالكنوز الثمينة، منها:

  • تماثيل ذهبية صغيرة تمثل ملوك وآلهة من الحضارة الفرعونية.
  • أواني فخارية مزخرفة بنقوش نادرة.
  • مخطوطات هيروغليفية تحتوي على نصوص دينية وقوانين قديمة.
  • مصوغات وحلي ذهبية ملكية تعود لعصور الأسر الحاكمة.

ردود الفعل الدولية

هذا الاكتشاف لم يكن مقتصرًا على مصر فقط، بل جذب انتباه العالم:

  • روسيا وصفته كإضافة هائلة للتاريخ الإنساني.
  • الولايات المتحدة أكدت رغبتها في إرسال بعثات علمية لدراسة هذه الكنوز.
  • اليونسكو أشادت بأهمية الموقع ودعت إلى تسجيله كتراث عالمي.

فوائد الاكتشاف لمصر

  1. التحفيز السياحي: من المتوقع أن يكون الموقع وجهة سياحية رئيسية، مما يسهم في زيادة العائدات المالية.
  2. فرص العمل: يتطلب المشروع العديد من الخبراء والعمال لعمليات الترميم والإدارة.
  3. الدراسات العلمية: المخطوطات والكنوز يمكن أن تكشف عن أسرار جديدة للحضارة المصرية القديمة.
  4. الوعي الثقافي: الاكتشاف سيعزز من أهمية التراث المصري وحمايته.