“سؤال صعب ضيع مليون طالب “.. إجابة سؤال جمع كلمة “عار” يوقع ملايين الطلاب في مصر ويصدم المدرسين.. حتى الدكاترة مش عارفين الإجابة!!

تُعدّ كلمة “عار” من الكلمات العربية التي تحمل في طياتها معاني ثقافية واجتماعية عميقة ويتناول هذا المقال جمع كلمة “عار” في اللغة العربية، ويعرض بعض خصائصها اللغوية والتاريخية.

1. تعريف كلمة “عار”

كلمة “عار” في اللغة العربية تشير إلى العيب أو الخجل أو السوء الذي يتسبب في إهانة الشخص أو المجتمع. وهي تحمل معاني سلبية ترتبط بالعار الاجتماعي أو الشخصي، وتُستخدم للإشارة إلى الفعل أو السلوك الذي يعتبر غير مقبول أو مهين في عين المجتمع.

2. جمع كلمة “عار”

كلمة “عار” في الأصل هي اسم مفرد يشير إلى حالة أو صفة ما. ولجمع هذه الكلمة، توجد عدة طرق في اللغة العربية تعتمد على السياق والمعنى المقصود، لكن الطريقة الأكثر شيوعًا لجمْع “عار” هي جمع التكسير.

– جمع التكسير:

الطريقة الأكثر استخدامًا في جمع كلمة “عار” هي جمع التكسير، ويُجمع على “عوَار” أو “عَوَارَات” في بعض السياقات.

– جمع المؤنث السالم:

في بعض السياقات، قد يُستخدم جمع المؤنث السالم، خاصة إذا كان المقصود الحديث عن مجموعة من “العيوب” أو “الأخطاء” التي قد تكون صفة محمودة بالنسبة إلى الحالة التي يتحدث عنها النص. ولكن يبقى الجمع الأوسع والأكثر شيوعًا هو جمع التكسير.

3. أمثلة في الاستخدام

  • “عوَار”: يمكن أن يُستخدم جمع “عار” في الكثير من السياقات الاجتماعية والأدبية. على سبيل المثال، في الحديث عن العيوب الأخلاقية أو الأفعال المخزية التي تسبب العار للمجتمع.
  • “عَوَارَات”: في بعض الأحيان، يستخدم “عَوَارَات” للإشارة إلى الأشياء أو التصرفات التي قد تكون سببًا للعار.

4. دلالات ثقافية واجتماعية لكلمة “عار”

تتجاوز كلمة “عار” كونها مجرد مصطلح لغوي لتصبح مفهومًا عميقًا في الثقافة العربية، حيث يرتبط بفكرة الفضيلة والشرف، ويُستخدم في الغالب للإشارة إلى التصرفات التي قد تضر بسمعة الشخص أو العائلة أو المجتمع.