حادث مرعب صدم الجميع .. اكتشاف أخطر ضفدع ثعباني له سم قاتل أشد من أفعي الأناكوندا يهز العالم أجمع .. العلماء في دهشة كبيرة مما حدث

في اكتشاف علمي غير مسبوق أعلن فريق من الباحثين عن العثور على كائن غريب يحمل صفات لم يسبق تسجيلها من قبل هذا الكائن الذي أطلق عليه اسم الضفدع الثعباني يتمتع بقدرة سمية تفوق سم الأناكوندا مما أثار دهشة العلماء حول العالم فكيف تم اكتشافه وما الذي يجعل هذا المخلوق مخيفا لهذه الدرجة هذا ما سنتعرف عليه خلال التقرير التالي.

 

الاكتشاف المثير للجدل

 

بدأت القصة عندما كان فريق من العلماء في رحلة استكشافية داخل إحدى الغابات المطيرة النائية حيث لاحظوا كائنا غريب الشكل يتحرك بطريقة غير مألوفة عند الفحص الدقيق تبين أنه مزيج بين الضفدع والثعبان حيث يمتلك جسم ضفدع ولكنه قادر على التمدد والانقباض مثل الثعابين بالإضافة إلى لسانه المشقوق وعينيه الحادتين.

 

سبب رؤيته مرعبا لهذه الدرجة

 

لكن الأمر الأكثر رعبا كان عندما أظهر هذا الكائن سلوكا دفاعيا غريبا حيث أطلق مادة سامة من جلده أدت إلى شلل فوري للحيوانات القريبة منه عند تحليل هذا السم في المختبر اكتشف العلماء أنه أقوى بمراحل من سم الأناكوندا ما جعله أحد أخطر الكائنات المكتشفة حديثا.

 

الخصائص المذهلة للضفدع الثعباني

 

يتميز هذا الكائن بعدة خصائص تجعله فريدا وخطيرا:

  • يحتوي جلده على مركبات سامة تسبب شللا فوريا وقد تكون قاتلة للبشر.
  • يستطيع تغيير لونه ليتكيف مع البيئة المحيطة ما يجعله من الصعب رصده.
  • يمكنه الانزلاق والزحف مثل الثعابين مما يسهل عليه الاختباء والهجوم.
  • يعتقد العلماء أن لديه آلية تكاثر تختلف عن الضفادع العادية حيث يلد صغاره بدلا من وضع البيوض.