” السعودية كلها زعلانة من تصريحاتها ” .. مضيفة طيران تثير الجدل بالمملكة وتكشف الستار عما يحدث معهم على متن طائرات الخطوط الجوية السعودية .. الدنيا مقلوبة عليها !!

بسبب تصريحات مضيفة طيران داخل المملكة العربية وترتب على ذلك الدنيا مقلوبة عليها من ساعتها!” وهكذا باتت مضيفة طيران سعودية حديث المواطنيين بعد تصريحاتها الجريئة التي أثارت جدلًا كبيراً داخل المملكة وعم.طريق كلامها الصريح كشفت عن معلومات غير محتملة حول ما يحدث خلف كواليس الرحلات الجوية على متن طائرات الخطوط الجوية السعودية الموضوع الذي جعلها قد تتصدر العناوين وتواجه ردود فعل مختلفة ، فهل كانت تصريحاتها صادمة إلى هذا الحد؟ وما الذي كشفته عن المنافسات التي تواجهها المضيفات؟ ، واصلوا القراءة للأخير حتى نستعرض التفاصيل الكاملة ونرصد تداعيات هذه التصريحات.

هل تصريحات مضيفة الطيران قلبت الموازين 

Picsart 24 11 29 18 15 32 993 3

 كلام المضيفة  لم يكن مجرد تعليق عابر بل أتي مليئًا بالكشف عن وقائع ومنافسات تواجهها المضيفات يوميًا وتكلمت عن تعامل الطاقم مع ركاب يطلبون خدمات غير محتملة وغالبًا يتصرفون بطريقة غير مناسبة بسبب الضغط النفسي أو الرعب من الطيران ، كما يدل إلى المزيد من المواقف الحرجة ومنها التعامل مع حالات طبية طارئة أو عدم موافقة معظم الركاب الالتزام بإرشادات السلامة ، ولكن أكثر ما جعل تصريحاتها تثير الجدل هو الطريقة التي تكلمت بها عن بيئة العمل والمنافسات التي تلاحظها بحاجة إلى تطوير وهو ما دفع المزيد لاعتبارها “وقعت في شر أعمالها” بسبب الكلام الذي تبع ذلك.

ماهى التحديات التي لم يعلم عنها المزيد

هذه المضيفة وضحت جوانب خفية لمهنة الضيافة الجوية، كما تشير  إلى أن الحياة وراء الكواليس ليست كما يعتقدها الركاب ومن أشهر المنافسات التي تكلمت عنها:

  • أولاً:الضغوط النفسية والجسدية: التعاون مع الرحلات الطويلة والمواقف الطارئة كما يمكن أن يكون متعب للغاية.
  • التدريب الكثير: قد يخضع الطاقم الجوي لدورات تدريبية شديدة حتى يضمن سلامة الركاب والتعامل مع متنوع السيناريوهات.
  • التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية: طبيعة العمل المتغيرة قد تجعل من المستحيل تحقيق راحة شخصية واجتماعي للمضيفات.