في خطوة مدهشة تضاف إلى سلسلة الاكتشافات الأثرية في مصر، تم العثور على كنز أثري ضخم في مدينة الإسكندرية، التي كانت في العصر القديم مركزًا حضاريًا هامًا، هذا الاكتشاف يأتي ليُضيء المزيد من جوانب التاريخ المصري العريق، ويعمل على تعزيز مكانة الإسكندرية كأحد أهم المواقع الأثرية في العالم، ويضم الكنز مجموعة من القطع الأثرية النادرة التي تعود إلى العصور القديمة، وتعتبر شاهدة على التنوع الثقافي الذي شهدته المدينة في فترات مختلفة.
اكتشاف كنز أثري ضخم في الإسكندرية
- في مدينة الإسكندرية، تم اكتشاف كنز أثري ضخم تحت مياه البحر الأبيض المتوسط.
- الكنز يتضمن العديد من القطع الأثرية القيمة مثل العملات الذهبية، تماثيل قديمة، ومجوهرات تاريخية.
موقع الاكتشاف
- الكنز تم العثور عليه في منطقة قريبة من معبد الإله سيرابيس، وهي منطقة تاريخية هامة.
- المنطقة تعد من أبرز المواقع البحرية التي تشهد تنقيبًا مستمرًا للكشف عن أسرار الحضارات القديمة.
أهمية الاكتشاف
- يعتقد الباحثون أن هذا الكنز يعود إلى العصور اليونانية أو الرومانية.
- الاكتشاف يعد من أهم الاكتشافات الأثرية في مصر، لما يقدمه من معلومات جديدة عن تاريخ الإسكندرية.
التوقعات المستقبلية
- الاكتشاف يفتح أبوابًا لفهم تاريخ المدينة القديمة بشكل أعمق.
- من المتوقع أن يسهم هذا الكنز في جذب الأنظار السياحية والأثرية لمصر، مما يعزز من اهتمام العالم بالحضارة المصرية القديمة.