يعد البرتقال من الفواكه الغنية بالفيتامينات والعناصر الغذائية المهمة، مثل فيتامين C والألياف، لذا يزداد الطلب عليه خلال شهر رمضان، خاصة لاستخدامه في تحضير العصائر والمشروبات المنعشة يتساءل الكثيرون عن الطريقة المثلى لتخزين البرتقال، سواء كعصير أو على شكل شرائح، للحفاظ على قيمته الغذائية ومذاقه.
تخزين البرتقال كعصير
يعد تخزين البرتقال كعصير خيارا شائعا نظرا لسهولة تحضيره وسرعة استخدامه خلال الشهر الكريم.
- عصر البرتقال باستخدام العصارة ثم تصفيته للتخلص من اللب والبذور.
- صب العصير في أكياس محكمة الإغلاق أو قوالب مكعبات الثلج.
- تجميد العصير لاستخدامه لاحقا.
- سهل الاستخدام ويوفر الوقت عند تحضير المشروبات.
- يبقى العصير منعشا لفترة طويلة عند تخزينه بشكل صحيح.
- يمكن استخدامه في وصفات مختلفة مثل الكوكتيلات والمشروبات الباردة.
- فقدان بعض العناصر الغذائية، خاصة فيتامين C، مع مرور الوقت.
- قد يتغير مذاقه قليلا بعد التجميد.
- نسبة الألياف تكون أقل مقارنة بتناول البرتقال الطازج.
تخزين البرتقال على شكل شرائح
يعتبر تخزين البرتقال على شكل شرائح خيارا مثاليا للحفاظ على نكهته الطازجة وقيمته الغذائية.
- غسل البرتقال جيدا للتخلص من أي مواد كيميائية.
- تقطيع البرتقال إلى شرائح أو قطع صغيرة.
- وضع الشرائح في أكياس مخصصة للفريزر أو علب محكمة الإغلاق.
- تخزينها في الفريزر للحفاظ على جودتها.
- يحتفظ البرتقال المجمد على شكل شرائح بمعظم عناصره الغذائية، خاصة فيتامين C والألياف.
- يمكن استخدامه في تحضير السلطات، الحلويات، أو تناوله كوجبة خفيفة.
- مذاقه يبقى قريبا جدا من الطازج بعد إذابته.
- يتطلب تقطيعه وتخزينه وقتا وجهدا أكبر مقارنة بالعصير.
- يحتاج إلى مساحة تخزين أكبر في الفريزر.
أيهما أفضل: تخزين البرتقال كعصير أم شرائح
- الحفاظ على المذاق:تخزين البرتقال على شكل شرائح يساعد في الاحتفاظ بمذاقه الطازج بشكل أفضل مقارنة بالعصير المجمد.
- العصير قد يفقد جزءا من نكهته الأصلية بمرور الوقت.
- الحفاظ على القيمة الغذائية:البرتقال المخزن كشرائح يحتفظ بفيتامين C والألياف، مما يجعله أكثر فائدة لصحة الجهاز الهضمي.
- العصير قد يفقد بعض العناصر الغذائية بسبب التعرض للهواء أثناء التحضير والتجميد.