السد بيقع ولا ايه.. خطوة واحدة على انهيار السد زلازل إثيوبيا كشفت السر وعلماء الجولوجيا يكشفون مفاجاة من العيار الثقيل للمصريين!!

قضية سد النهضة الإثيوبي (GERD) تثير قلقًا كبيرًا في مصر والسودان بسبب المخاطر المحتملة التي قد تنتج عن تشييده وتشغيله إليك تفصيلًا لأهم النقاط المتعلقة بالمخاطر المحتملة وموقف دول المصب:

المخاطر الجيولوجية المحتملة:

  1. الزلازل وتأثيرها:
    • المنطقة التي يقع فيها سد النهضة معروفة بنشاطها الزلزالي، وأي زلزال قوي يمكن أن يؤثر على سلامة السد.
    • تراكم المياه الهائل في خزان السد يزيد من الضغط على القشرة الأرضية، مما قد يزيد من خطر حدوث الزلازل.
  2. تغيرات التربة والصخور:
    • تراكم المياه قد يؤدي إلى تشققات وتغيرات في التربة والصخور أسفل السد، مما يهدد استقراره.
    • التسريبات الناتجة عن هذه التشققات يمكن أن تضعف أساسات السد وتؤدي إلى انهياره.

المخاطر المحتملة في حالة الانهيار:

  1. كارثة إنسانية:
    • انهيار السد سيؤدي إلى تدفق هائل للمياه، مما يغرق مدنًا وقرى في السودان ومصر.
    • قد يفقد ملايين الأشخاص حياتهم أو منازلهم، مما يتسبب في أزمة إنسانية كارثية.
  2. كارثة بيئية:
    • تدفق المياه سيؤدي إلى تدمير الأراضي الزراعية والبنية التحتية، وتلوث مصادر المياه.
    • سيؤثر ذلك على الحياة البرية والنظم البيئية في المنطقة.
  3. أزمة إقليمية:
    • انهيار السد سيؤدي إلى توترات إقليمية وصراعات حول تقاسم المياه.
    • سيعطل مجرى الحياة في الدول المتأثرة، مما يؤثر على الاقتصاد والأمن الإقليمي.

جهود دول المصب (مصر والسودان):

  1. دراسات شاملة:
    • تطالب مصر والسودان بإجراء دراسات شاملة لتقييم سلامة السد وتأثيره على دول المصب.
    • تشدد الدولتان على أهمية تقييم المخاطر الجيولوجية والهيدرولوجية.
  2. اتفاق قانوني ملزم:
    • تدعو مصر والسودان إلى التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم بشأن ملء وتشغيل السد.
    • يشمل ذلك ضمانات لعدم الإضرار بحصة دول المصب من المياه.
  3. آلية للتعامل مع حالات الجفاف:
    • تطالب دول المصب بضرورة وجود آلية للتعامل مع حالات الجفاف، لضمان استمرار تدفق المياه في أوقات الجفاف.
  4. التعاون الإقليمي:
    • تؤكد مصر والسودان على أهمية التعاون الإقليمي لحل النزاعات وضمان الاستخدام العادل للمياه.