يعرف عشبة الحنظل، أو ما يطلق عليه “التفاح المر”، بأنه هو نبات صحراوى معمر قد ينتمى إلى الفصيلة القرعية، وهو يعود أصله إلى أقاليم حوض البحر المتوسط وآسيا وخاصة تركيا والنوبة، كما أن عشبة الحنضل هو يشبه كرمة البطيخ لكنه يحمل ثماراً صغيرة وثقيلة ذات لب مر، فهو نبات معمر من الفصيلة القرعية، تنبت فى صحارى أفريقيا وآسيا، وعشبة الحنضل يساعد فى علاج الإمساك وأيضاً تحسين صحة الجهاز الهضمى، حيث أن فاكهة نبات الحنظل هى لها تأثيرات ملينة وهى تساعد فى تقوية جدران القناة الهضمية، وأيضاً وقاية الشخص من الإصابة بمرض السكرى وهو يعمل على تحسين مستويات السكر فى الدم.
فوائد الحنظل الصحية وتأثيره على مستويات السكر
أولاً: فإن عشبة الحنضل هو يعمل على خفض السكر التراكمى بفعالية.
ثانيا: يساعد عشبة الحنضل فى تحسين صحة القلب.
ثالثا: كما يعتبر عشبة الحنضل هو مسكن طبيعى للألم.
رابعا: عشبة الحنضل هو أيضاً ملين قوى وطارد للديدان.
خامسا: يساعد عشبة الحنضل فى علاج بعض الأمراض الجلدية، عربية مذهلة قد تساعد فى خفض السكر التراكمي بسرعة وتنظيم مستويات الجلوكوز بفعالية.
تحذيرات ومحاذير الإستخدام
يوجد الكثير من التحذيرات الطبية بشأن إستخدام نبات الحنضل وهى:
أولاً: فإن عشبة الحنضل هو قد يسبب حرقة فى المعدة عند الإفراط فى تناوله.
ثانيا: كما لا ينصح بإستخدام نبات الحنضل للنساء الحوامل والمرضعات.
ثالثا: فإن تأثير نبات الحنضل القوى كملين من الممكن أن يسبب إضطرابات هضمية.
رابعا: يجب أن يكون الإستخدام الموضعى لعشبة الحنضل يكون بحذر جداً.
خامسا: للإستخدام الخارجى لعشبة الحنضل، فإنه من الممكن ننقع الحنظل فى الخل وأن يستخدم كدهان موضعى.