المانجوستين فهي فاكهة استوائية غريبة بنكهة حلوة وحامضة قليلاً، أصلها من جنوب شرق آسيا، ولكن يمكن العثور عليه في مناطق استوائية مختلفة حول العالم وكانت ملكة هولندا تزرعها في حديقة قصرها، وتوزيعها على ملوك وأمراء أوروبا، وذلك بسبب كثرة فوائدها يشار إلى الثمرة أحيانًا باسم المانجوستين الأرجواني بسبب اللون الأرجواني الغامق الذي تتطور قشرته عندما تنضج وعلى الرغم من أن المانجوستين فاكهة غامضة نسبيًا، إلا أنه لا ينبغي إغفالها، لأنها تقدم العديد من الفوائد الصحية بسبب إمدادها الغني بالعناصر الغذائية والألياف ومضادات الأكسدة الفريدة
فوائد المانجوستين
مليئة بمضادات الأكسدةتحتوي على فيتامينات ذات قدرة مضادة للأكسدة، بالإضافة إلى فئة فريدة من مركبات منها المعروفة باسم الزانثونات وهي من أعلى أنواعها.
- لها خصائص مضادة للالتهابات يكون للمركبات النباتية والألياف الموجودة في مانغوستين تأثيرات مضادة للالتهابات، وذلك وفقًا للأبحاث التي أجريت.
- تحارب مرض السرطانتشير الكثير من الدراسات إلى أنها تحمي من مرض السرطان، وذلك بفضل القدرة العالية من مضادات الأكسدة فيها
- إنقاص الوزن فاكهة المانجوستين تلعب دورًا في إنقاص الوزن والوقاية من السمنة.
- تتحكم في نسبة السكر في الدمتساهم المركبات والألياف النباتية فيها في خفض نسبة السكر في الدم.
- تقوي المناعةتشير الأبحاث إلى أنها تزيد من عدد الخلايا المناعية وتقلل الالتهاب، مما يعزز صحة المناعة.
الفوائد الصحيه لفاكهة المانجوستين
- تعالج مشاكل البشرةمضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات الموجودة في المانجوستين تحمي خلايا الجلد من التلف المرتبط بالتعرض لأشعة الشمس والشيخوخة.
- الفوائد الصحية المحتملة الأخرىالعناصر الغذائية والمركبات النباتية الأخرى فيها، تدعم وظائف الجهاز الهضمي والقلب وتقوي الذاكرة.