امريكا والصين مرعوبين.. مشروع إماراتي هيعمل قلبان في مصر.. فلوس متتعدش هتغرق المصريين!!

في خطوة استراتيجية تعكس التزام دولة الإمارات بتعزيز التعاون مع مصر في قطاع الطاقة، أعلنت شركة “الكازار” الإماراتية عن استثمار ضخم في مشروع طاقة هجينة في منطقة الزعفرانة، هذا المشروع الذي يجمع بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، يمثل إضافة هامة في مساعي مصر لتحقيق التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، ومن المتوقع أن يسهم المشروع بشكل كبير في تعزيز مزيج الطاقة الوطني وتحقيق الأهداف المستقبلية للبلاد في هذا المجال، إضافة إلى تأثيره الإيجابي على الاقتصاد المصري.

استثمار إماراتي ضخم في مصر

أعلنت شركة “الكازار” الإماراتية عن استثمار بقيمة 2.5 مليار دولار في مصر من خلال مشروع طاقة هجينة في منطقة الزعفرانة.

تكنولوجيا هجينة

سيجمع المشروع بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يساهم في تعزيز مزيج الطاقة في مصر ويقلل الاعتماد على المصادر التقليدية.

إنتاج الطاقة

يهدف المشروع إلى إنتاج كهرباء بقدرة 3.1 جيجاواط، لتوفير طاقة نظيفة ومستدامة لعدة مناطق في مصر.

الموقع والمرافق

سيقام المشروع على أراضٍ كانت تستخدم سابقًا كمحطة رياح، مع التزام الحكومة بشراء الطاقة المنتجة بأسعار اقتصادية.

دعم الحكومة

المشروع يعد جزءً من خطة الحكومة المصرية للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة النظيفة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة.

الطاقة المتجددة

من المتوقع أن يسهم المشروع في رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني إلى 42% بحلول عام 2030.

آثار اقتصادية إيجابية

المشروع سيساعد في تقليل الضغط على الغاز الطبيعي، مع تعزيز الاقتصاد المصري من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية ودعم القطاع الخاص.

تحسين حياة المواطنين

من المتوقع أن يسهم المشروع في خفض فواتير الكهرباء، مما يسهل على المواطنين التكيف مع التحديات الاقتصادية.